مقترحات شركة جاما انترناشونال لحل ازمة الكهرباء فى مصر
شركة جاما انترناشونال تتقدم بالمقترحات التالية لحل مشكلة الكهرباء نهائياً لعامين حيث
أن الكهرباء المنتجة حالياً تكفى لسد أحتياجتنا ولسنا فى حاجة لمدة خمس
سنوات من الآستثمار فى إنتاج الكهرباء ولاداعى لعمل محطات جديدة .
ملخص الحل
1- تخفيف الآحمال على المشتركين بنسبة مئوية وليس بقطع التيار نهائياً .
2- تخفيض الفقد الفنى والغير فنى فى الشبكات والذى يصل إلى أكثر من 30 % فى بعض الاماكن (الفقد المعلن عنه حوالى 14%) .
3- إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة بنظام (LED ) فى جميع المكاتب الحكومية والتى توفر أكثر من 90% .
4- إستخدام اللمبات الموفرللطاقة بنظام ( LED) فى جميع المحلات التجارية والمول حيث أن ذلك يوفر 90% من أحمال الآضاءة و30% من أحمال التكييف.
5- رفع الدعم نهائياً عن مشتركى الكهرباء والبالغ أكثر من 5.5 مليار جنية مصرى شهرياً دون تأثر محدودى الدخل وتزويدهم بالكهرباء مجاناً ويوفر أيضاً أكثر من 10% من الطاقة .
6- إستخدام كشافات الشوارع ذات العواكس الجيدة وذات خاصية الحماية من دخول الآتربة داخلها (IP 56) .
7- وقف إستيراد مكونات اللمبات الموفرة للطاقة المخالفة للمواصفات المصرية حيث أن أستهلاكها عالى وعمرها قليل وتجعل المواطنين يكرهوا برامج الترشيد .
المقترح الأول :-
" تخفيف الأحمال على المشتركين بنسبة مئوية وليس بقطع التيار نهائيا "
حيث أن عدد شركات توزيع الكهرباء الحكومية 9 شركات فإنه يمكن إختبار 5000 ( خمسة ألاف ) من كبار المشتركين على مستوى كل شركة توزيع لعمل تحكم فى الأحمال لهم ساعة الذروة بأسلوب تخفيف الأحمال إلى 50% بأسلوب القراءة والتحكم عن بعد من خلال مركز تحكم كل شركة وربطهم بمركز تحكم رئيس على مستوى الجمهورية لتخفيف الأحمال عن بعد بالقدرة المطلوبة لساعات الذروة وذلك فى خلال 6 اشهر .
إن فصل التيار عن صغار المشتركين يسبب تذمر الرأى العام بدون وعى وأن التخفيف سوف يكون بنسبة فى ساعات الذروة فقط وعند الحاجة بطريقة أتوماتيكية دون تدخل بشرى وبنسبة من أحمال المواطنين .
ويمكن أيضا تخفيف الاحمال على المصانع والمستشفيات بحيث يتم توزيع أحمال المستشفى على سبيل المثال إلى ثلاث أنواع من الأحمال :-
الحمل الأول: لإضاءة الطرقات والحدائق
الحمل الثانى : المكاتب الإدارية وخلافه
الحمل الثالث : عبارة عن العمليات وعنابر الرعاية المركزة
فيمكن فى المستشفى تخفيف أحمال النوع الأول والثانى وترك الحمل الثالث نهائيا دون تخفيف .
وهذا يمكن تطبيقه أيضا فى المصانع والأماكن ذات الأحمال العالية
وأن تخفيف الآحمال ساعات الذروة يوفر لمصر أكثر من 40% من الطاقة المستخدمة وأن هذا يوفر لمصر عشرات المليارات على حسب التصريحات السابقة لوزارة الكهرباء فإن المحطة النووية تكلف مصر أكثر من (18) مليار دولار وأن إنتاجها حوالى (5-6) % من طاقة مصر الحالية وأن توفير 40% من الطاقة يوفر لمصر حوالى ثمانى محطات نووية .
كيف يتم ذلك
نعلم أن الحاجة الملحة الآن للطاقة الكهربائية سنوياً متزايدة وأن كل مواطن داخل منزلة يزيد إستهلاكة سنوياً بإضافة أجهزة جديدة تحتاج إلى طاقة كهربائية لعملها وأيضاً الزيادة السكانية والتوسع فى المشروعات يتطلب سنوياً 10% إضافة طاقة جديدة وهذا مكلف جداً لدولة نامية مثل مصر أى أنه مطلوب إستثمار أكثر من (30) مليار دولار سنوياً .
وبدراسة شقة تستهلك طوال النهار (5) ك وات ساعة فإنها ساعات الذروة حوالى من (2-3) ساعات تصل إلى
25 ك وات ساعة ولعمل معدلات الآمان بنسبة 30% فإنة يتطلب مد هذة الشقة طوال اليوم بحوالى 33 ك وات ساعة وأن التوزيع يعادل 3 أمثال الآنتاج فإننا فى إحتياج لآنتاج 100ك .وات ساعة طوال اليوم .
وعلى سبيل المثال لو أن هذا الحمل يمثل خمس مكيفات وتم عمل تخفيف لآحمالة ليصبح يعمل على ثلاث مكيفات فقط (15) ك وات ساعة وبحساب معدل الآمان يصبح أجمالى إستهلاكة حوالى (20)ك وات ساعة بعد تخفيف الآحمال ويتم إنتاج كهرباء لة حوالى 60 ك وات ساعة طوال اليوم وهذا يوفر 40% من إنتاج محطات الكهرباء يمكن سد العجز الحالى والمستقبلى بها لمدة خمس سنوات بالتقريب.
يوجد تفصيلات لطرق التطبيق والتكنولوجيا المطلوبة وأن التكلفة سوف ترد كل خمس شهور على الآكثر ومستعدين لتقديمها عند طلبها .
المقترح الثانى :-
"تخفيض الفقد الفنى والغير فنى فى الشبكات والذى يصل إلى أكثر من 30% فى بعض الأماكن"
{ الفقد المعلن على مستوى الجمهورية حوالى 14% }
لبيان أهمية الفقد فإن فقد 1% على مستوى الجمهورية يعادل أكثر من 120 مليون جنيه مصرى فى العام وأن تكلفة محطة إنتاج واحد ميجا وات كهرباء تعادل حوالى خمسة مليون دولار .
والفقد الفنى يتمثل فى تحميل المحولات الزائد وأن أفضل عمل لها ما بين [ 30-80 % ] وفى حالة العمل خارج الحدود فإن نسبة الفقد تصل إلى 15% وكذلك تحميل الكابلات الزائد والتوصيل الخاطىء للكابلات النقاط الساخنة على الشبكة وغيرها وأن نسبة الفقد العالمية حوالى [ 5 – 6% ] .
والفقد الغير فنى يتمثل فى السرقات للتيار وعدم دفع الفواتير وغيرها ويمثل النسبة العظمى من الفقد .
وتم تطبيق مشاريع لتخفيض الفقد فى شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء فى منطقة عباس العقاد وشبرا الخيمة وفى جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء فى منطقة عرب أبو مساعد .
وتم الحفاظ على الفقد تحت 7% طوال الثلاث سنوات الماضية وأن هذه المشاريع توفر طاقة كبيرة وترد تكلفتها فى مدد ما بين شهرين وخمسة شهور ومنع الفقد الغير فنى نهائيا والسرقات .
ويمكن تقديم جميع البيانات المطلوبة حيث أن مشروع عرب ابو مساعد لجنوب القاهرة أمر توريده بمبلغ
( 1865000 ) جنيه مصرى يوفر أكثر من 2مليون جنيه كل 3 شهور أو أكثر من 438 ميجاوات ساعة .
ومعنى هذا أن تكلفة تطوير قطاع الكهرباء تبلغ صفر حيث أنه يمكن رد التكلفة خلال 6 شهور .
المقترح الثالث :-
"إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة(LED) فى جميع المكاتب الحكومية والتى توفر أكثر من 90% ."
حيث أن إستخدام اللمبات الموفرة (LED) يوفر أكثر من 90% ولاينتج عن إستخدامها حرارة مما يوفر من إستهلاك كهرباء المكيفات بنسبة تصل 30% .
وعلى سبيل المثال :-
تم عمل تجربة بوزارة الكهرباء زالطاقة وتم تركيب عدد 3 لمبات 60*60 بنظام LED مكان عدد (18) كشاف فلورسنت كل كشاف يحتوى على 4 لمبات فلورسنت تستهلك كل لمبة حوالى 22 وات .
فإن إستهلاك 18 كشاف * 4لمبات كل كشاف *22 وات =1584 وات / ساعة
وأن أستهلاك كشاف (LED) حوالى 42 وات * 3 كشافات = 126 وات / ساعة .
وأن الإضاءة يمكن التحكم فيها عن طريق (Dimmer) وأنها كافية جداً .
وأن نسبة التوفير فى أستهلاك الكهرباء فى الآضاءة تصل إلى أكثر من (92%) ويمكن توفير حوالى 30% من إستهلاك المكيفات وأن إسترداد التكلفة يستغرق واحد شهر .
ويمكن عمل دراسة كاملة لمعرفة كمية التوفير فعلى سبيل المثال :-
فى هذا المكتب فى حالة عملة 10 ساعات يومياً فإن إستهلاكة حوالى 16 كيلو وات ساعة وسنوياً إستهلاكة 25 يوم * 16 كيلو وات * 12 شهر = 4800 ك وات ساعة .
وأن التوفير يعادل 92% * 4800 ك وات ساعة = 4416 ك وات ساعة سنوياً من مكتب واحد فى وزارة الكهرباء .
المقترح الرابع :-
"إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة بنظام (LED) فى المحلات التجارية والمول حيث أن ذلك يوفر 90% من أحمال الآضاءة وأكثر من 30% من أحمال التكيف ."
حيث أن المحلات التجارية والمول يعتمد كاملاً فى إستهلاكة على الآضاءة ليللاً ونهاراً وعلى التكيف ولمدد تصل إلى ما يزيد عن 15 ساعة يومياً فإنها تمثل عبئ كبير على إستهلاك الكهرباء .
وحيث أن جميع محلات سيتى ستار تعمل بمنظومة القراءة والتحكم عن بعد فإن السرقات بها منعدمة وأن الاستهلاك العالى فى الآضاءة والتكيف
فعلى سبيل المثال :-
يوجد فى سيتى ستارز ثلاث محولات قدرة كل محول حوالى 25 ميجا وات وأن الآستهلاك بها يصل إلى أكثر من قدرة المحولات .
وأن الآضاءة تمثل للمحلات والطرق أكثر من 70% والباقى للتكيف فإنة يمكن توفير كمية كبيرة على سبيل المثال
إستهلاك الآضاءة يومياً :-
75ميجا وات ساعة * 15 ساعة يومياً * 70% للاضاءة = (787.5) ميجا وات ساعة .
يمكن توفير يومياً 92% منها * (787.5) ميجا وات ساعة = 724.5 ميجا وات / ساعة
وأن تكلفة عمل محطة كهرباء سعر الميجا الواحدة حوالى 5 مليون دولار .
إستهلاك التكيف يومياً :-
75 ميجا وات ساعة * 15 ساعة يومياً * 30% للتكيف = (337.5) ميجا ساعة
يمكن توفير حوالى 30% لعدم صدور حرارة من اللمبات * 337.5 ميجا ساعة = (101.25) ميجا ساعة .
أى أن مول واحد يمكن توفير يومياً حوالى (825) ميجا وات
وأن فترة الإسترداد للتكلفة فى المول لاتزيد عن أربعة اشهر .
المقترح الخامس :-
" رفع الدعم نهائيا عن مشتركى الكهرباء والبالغ أكثر من (5.5) مليار جنيه شهريا دون تأثر محدودى الدخل وتزويدهم بالكهرباء مجانا " .
حيث ان إستهلاك 70% من المشتركين للمنازل يقل عن 200 ك.وات ساعة شهريا .
وأن دعم الكهرباء يتم بنظام الشرائح كالآتى :-
50 ك وات ساعة الأولى بحوالى 6 قروش
150 ك وات ساعة الثانية بحوالى 9 قروش
150 ك وات ساعة الثالثة بحوالى 12 قرش .
وأن تكلفة كيلو الكهرباء حوالى 18 قرش بسعر مدعم لوقود المحطات حوالى 60دولار للبرميل وأن إجمالى دعم كل مشترك فى القطاع المنزلى يبلغ (28.50 ) جنيه على اساس أن تكلفة ( 350 ) ك وات ساعة الأولى المدعمة حوالى (63 ) جنيه وأن سعر بيعها ( 34.50 ) جنيه سواء كان فقير أو غنى وأن تكلفة إصدار الفاتورة تقرب من عشرة جنيهات لكل مشترك .
المقترح
تركيب عدادات كهرباء تغطى 200ك وات ساعة شهريا لكل مشترك مدعومة بالكامل ( كهرباء مجانا ل 70% من المشتركين ) وإلغاء الدعم نهائيا حوالى ( 5.5) مليار جنيه وباقى المشتركين يتم حسابهم على أساس سعر تكلفة + ربح لشركات التوزيع وبدون دعم ومن يرغب من المشتركين المدعومين فى زيادة الطاقة يتم رفع الدعم عنه أو من يسرق كهرباء أيضا يتم رفع الدعم عنه .
نتائج التطبيق :-
1-إعطاء 70% من المشتركين محدودى الدخل كهرباء مجانا .
2-توفير 5.5 مليار جنيه شهريا دعم كهرباء .
3-دخول مشتركين جدد إستهلاكهم أكبر من 200 – 400 ك وات ساعة فى شريحة المدعومين مما يخفف الأحمال بنسبة تصل إلى 5%
المقترح السادس :-
" إستخدام كشافات الشوارع ذات العواكس الجيدة وذات خاصية الحماية من دخول الأتربة بداخلها ( IP65 ) "
إن إستهلاك الشوارع فى مصر يزيد عن 7% من إستهلاك الطاقة الكهربائية ( أكثر من محطة نووية ) وأن إستخدام الكشافات الصوديوم عالية الإستهلاك رخيصة السعر ليس بها حماية ضد الأتربة يضيع طاقة عالية .
حيث أن الكشافات الحالية يدخل بها التراب بعد أيام قليلة فيجعل الإضاءة ضعيفة والإستهلاك عالى .
وتم تطبيق العامين الماضيين تركيب كشافات الشوارع بإستخدام اللمبات (CFL ) بقدرات 85وات و 125وات وكانت هناك شكوى من ضعف الإضاءة .
وهذا العام إتجهت المحليات إلى طرح مناقصات كثيرة بلمبة 150وات صوديوم مزودة ببلاست إلكترونى لتعطى إضاءة عالية وهذا إهدار للمال العام وللطاقة الكهربائية وتقترح وقف هذا النزيف فورا .
وحيث أننا قمنا بتركيب كشافات بمدينة المنصورة منذ عامين بلمبات قدرة 57وات مكان كشافات صوديوم 250وات ؛ 400 وات .
وهذه الكشافات تتميز بأنها ذات عواكس جيدة ( 16 عاكس ) ومزودة بفلتر لمنع دخول الأتربة عند تغيير الهواء ولها قدرة على منع الأتربة (IP66) ومرفق شهادة توضح أن الإضاءة أفضل من الصوديوم وأن نسبة التوفير تزيد عن 89 % .
فلو تم الإهتمام بالكشافات وتخفيض الإضاءة لتصبح 57وات للكشاف فيكون التوفير كالآتى :-
7% للإضاءة من طاقة مصر x 89% توفير = 6.25 %
أى أكبر من محطة نووية
المقترح السابع :-
وقف إستيراد مكونات اللمبات الموفرة للطاقة المخالفة للمواصفات المصرية .
حيث أن وزارة الكهرباء تقوم بطرح مناقصات للمبات الموفرة للطاقة بمواصفات (PF>92,THDI55) وأنها مضمونة لمدة 18 شهر وأن أوامر التوريد لها تزيد عن (12 جنية) وتقدم بدعم كل لمبة بحوالى 6 جنيهات وتقوم ببيعها للمواطنين بحوالى 6 جنيهات .
وأن أسعار اللمبات الرديئة فى السوق تتراوح ما بين (4-8جنيهات) فإن المواطن البسيط يقوم بشراءها وفى خلال عدة أسابيع تحترق اللمبة وإضاءتها ضعيفة وأن إستهلاك الكهرباء يزيد مما يسبب عدم الثقة فى برامج الترشيد .
حيث أن مكونات اللمبات على سبيل المثال تتراوح ما بين (0.35 – 1.45) دولار حسب المواصفات والقدرة الفعالة والعمر وشدة الآضاءة وأن اللمبات الموجودة فى السوق مواصفة (P.F) تقل عن 40% وعمرها اسابيع وإضاءتها ضعيفة مما يسبب فى زيادة الاستهلاك وليس الترشيد .
ويوجد فى الرقابة على الصادرات والوردات معامل جيدة للآختبار ولكن قانون الجمارك يتميز بالغباء فى هذه النقطة حيث ينص على ان اللمبات الموفرة للطاقة الكاملة الصنع أو أجزاء اللمبات الواردة معاً فى رسالة واحدة النسبة الجمركية لها 30% ويتم إختبارها فى معامل الرقابة على الصادرات والواردات .
وأنه فى حالة ورود البلاست فى شحنة منفصلة و التيوب الزجاجى فى شحنة أخرى منفصلة يكون النسبة الجمركية 5% ولا يتم إختبارها فى معامل الصادرات والواردات حيث أنها اجزاء .
المرجو النظر فى سرعة سد هذا العيب فى قانون الجمارك والالتزام بإختبار جميع مكونات اللمبات سواء واردة كاملة أو مفككة وان تكون مطابقة للمواصفات المصرية
Factory: Egypt, Cairo, El Obour City ,
Industrial zone, Area 12003 Building 7.8
Tel: (202) 46650145 / 46 / 47 / 48 / 49
Fax: (202) 46651930
email:- ceo@gamma-international.com
info@gamma-international.com
website :- http://www.gamma-international.com/
ملخص الحل
1- تخفيف الآحمال على المشتركين بنسبة مئوية وليس بقطع التيار نهائياً .
2- تخفيض الفقد الفنى والغير فنى فى الشبكات والذى يصل إلى أكثر من 30 % فى بعض الاماكن (الفقد المعلن عنه حوالى 14%) .
3- إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة بنظام (LED ) فى جميع المكاتب الحكومية والتى توفر أكثر من 90% .
4- إستخدام اللمبات الموفرللطاقة بنظام ( LED) فى جميع المحلات التجارية والمول حيث أن ذلك يوفر 90% من أحمال الآضاءة و30% من أحمال التكييف.
5- رفع الدعم نهائياً عن مشتركى الكهرباء والبالغ أكثر من 5.5 مليار جنية مصرى شهرياً دون تأثر محدودى الدخل وتزويدهم بالكهرباء مجاناً ويوفر أيضاً أكثر من 10% من الطاقة .
6- إستخدام كشافات الشوارع ذات العواكس الجيدة وذات خاصية الحماية من دخول الآتربة داخلها (IP 56) .
7- وقف إستيراد مكونات اللمبات الموفرة للطاقة المخالفة للمواصفات المصرية حيث أن أستهلاكها عالى وعمرها قليل وتجعل المواطنين يكرهوا برامج الترشيد .
المقترح الأول :-
" تخفيف الأحمال على المشتركين بنسبة مئوية وليس بقطع التيار نهائيا "
حيث أن عدد شركات توزيع الكهرباء الحكومية 9 شركات فإنه يمكن إختبار 5000 ( خمسة ألاف ) من كبار المشتركين على مستوى كل شركة توزيع لعمل تحكم فى الأحمال لهم ساعة الذروة بأسلوب تخفيف الأحمال إلى 50% بأسلوب القراءة والتحكم عن بعد من خلال مركز تحكم كل شركة وربطهم بمركز تحكم رئيس على مستوى الجمهورية لتخفيف الأحمال عن بعد بالقدرة المطلوبة لساعات الذروة وذلك فى خلال 6 اشهر .
إن فصل التيار عن صغار المشتركين يسبب تذمر الرأى العام بدون وعى وأن التخفيف سوف يكون بنسبة فى ساعات الذروة فقط وعند الحاجة بطريقة أتوماتيكية دون تدخل بشرى وبنسبة من أحمال المواطنين .
ويمكن أيضا تخفيف الاحمال على المصانع والمستشفيات بحيث يتم توزيع أحمال المستشفى على سبيل المثال إلى ثلاث أنواع من الأحمال :-
الحمل الأول: لإضاءة الطرقات والحدائق
الحمل الثانى : المكاتب الإدارية وخلافه
الحمل الثالث : عبارة عن العمليات وعنابر الرعاية المركزة
فيمكن فى المستشفى تخفيف أحمال النوع الأول والثانى وترك الحمل الثالث نهائيا دون تخفيف .
وهذا يمكن تطبيقه أيضا فى المصانع والأماكن ذات الأحمال العالية
وأن تخفيف الآحمال ساعات الذروة يوفر لمصر أكثر من 40% من الطاقة المستخدمة وأن هذا يوفر لمصر عشرات المليارات على حسب التصريحات السابقة لوزارة الكهرباء فإن المحطة النووية تكلف مصر أكثر من (18) مليار دولار وأن إنتاجها حوالى (5-6) % من طاقة مصر الحالية وأن توفير 40% من الطاقة يوفر لمصر حوالى ثمانى محطات نووية .
كيف يتم ذلك
نعلم أن الحاجة الملحة الآن للطاقة الكهربائية سنوياً متزايدة وأن كل مواطن داخل منزلة يزيد إستهلاكة سنوياً بإضافة أجهزة جديدة تحتاج إلى طاقة كهربائية لعملها وأيضاً الزيادة السكانية والتوسع فى المشروعات يتطلب سنوياً 10% إضافة طاقة جديدة وهذا مكلف جداً لدولة نامية مثل مصر أى أنه مطلوب إستثمار أكثر من (30) مليار دولار سنوياً .
وبدراسة شقة تستهلك طوال النهار (5) ك وات ساعة فإنها ساعات الذروة حوالى من (2-3) ساعات تصل إلى
25 ك وات ساعة ولعمل معدلات الآمان بنسبة 30% فإنة يتطلب مد هذة الشقة طوال اليوم بحوالى 33 ك وات ساعة وأن التوزيع يعادل 3 أمثال الآنتاج فإننا فى إحتياج لآنتاج 100ك .وات ساعة طوال اليوم .
وعلى سبيل المثال لو أن هذا الحمل يمثل خمس مكيفات وتم عمل تخفيف لآحمالة ليصبح يعمل على ثلاث مكيفات فقط (15) ك وات ساعة وبحساب معدل الآمان يصبح أجمالى إستهلاكة حوالى (20)ك وات ساعة بعد تخفيف الآحمال ويتم إنتاج كهرباء لة حوالى 60 ك وات ساعة طوال اليوم وهذا يوفر 40% من إنتاج محطات الكهرباء يمكن سد العجز الحالى والمستقبلى بها لمدة خمس سنوات بالتقريب.
يوجد تفصيلات لطرق التطبيق والتكنولوجيا المطلوبة وأن التكلفة سوف ترد كل خمس شهور على الآكثر ومستعدين لتقديمها عند طلبها .
المقترح الثانى :-
"تخفيض الفقد الفنى والغير فنى فى الشبكات والذى يصل إلى أكثر من 30% فى بعض الأماكن"
{ الفقد المعلن على مستوى الجمهورية حوالى 14% }
لبيان أهمية الفقد فإن فقد 1% على مستوى الجمهورية يعادل أكثر من 120 مليون جنيه مصرى فى العام وأن تكلفة محطة إنتاج واحد ميجا وات كهرباء تعادل حوالى خمسة مليون دولار .
والفقد الفنى يتمثل فى تحميل المحولات الزائد وأن أفضل عمل لها ما بين [ 30-80 % ] وفى حالة العمل خارج الحدود فإن نسبة الفقد تصل إلى 15% وكذلك تحميل الكابلات الزائد والتوصيل الخاطىء للكابلات النقاط الساخنة على الشبكة وغيرها وأن نسبة الفقد العالمية حوالى [ 5 – 6% ] .
والفقد الغير فنى يتمثل فى السرقات للتيار وعدم دفع الفواتير وغيرها ويمثل النسبة العظمى من الفقد .
وتم تطبيق مشاريع لتخفيض الفقد فى شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء فى منطقة عباس العقاد وشبرا الخيمة وفى جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء فى منطقة عرب أبو مساعد .
وتم الحفاظ على الفقد تحت 7% طوال الثلاث سنوات الماضية وأن هذه المشاريع توفر طاقة كبيرة وترد تكلفتها فى مدد ما بين شهرين وخمسة شهور ومنع الفقد الغير فنى نهائيا والسرقات .
ويمكن تقديم جميع البيانات المطلوبة حيث أن مشروع عرب ابو مساعد لجنوب القاهرة أمر توريده بمبلغ
( 1865000 ) جنيه مصرى يوفر أكثر من 2مليون جنيه كل 3 شهور أو أكثر من 438 ميجاوات ساعة .
ومعنى هذا أن تكلفة تطوير قطاع الكهرباء تبلغ صفر حيث أنه يمكن رد التكلفة خلال 6 شهور .
المقترح الثالث :-
"إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة(LED) فى جميع المكاتب الحكومية والتى توفر أكثر من 90% ."
حيث أن إستخدام اللمبات الموفرة (LED) يوفر أكثر من 90% ولاينتج عن إستخدامها حرارة مما يوفر من إستهلاك كهرباء المكيفات بنسبة تصل 30% .
وعلى سبيل المثال :-
تم عمل تجربة بوزارة الكهرباء زالطاقة وتم تركيب عدد 3 لمبات 60*60 بنظام LED مكان عدد (18) كشاف فلورسنت كل كشاف يحتوى على 4 لمبات فلورسنت تستهلك كل لمبة حوالى 22 وات .
فإن إستهلاك 18 كشاف * 4لمبات كل كشاف *22 وات =1584 وات / ساعة
وأن أستهلاك كشاف (LED) حوالى 42 وات * 3 كشافات = 126 وات / ساعة .
وأن الإضاءة يمكن التحكم فيها عن طريق (Dimmer) وأنها كافية جداً .
وأن نسبة التوفير فى أستهلاك الكهرباء فى الآضاءة تصل إلى أكثر من (92%) ويمكن توفير حوالى 30% من إستهلاك المكيفات وأن إسترداد التكلفة يستغرق واحد شهر .
ويمكن عمل دراسة كاملة لمعرفة كمية التوفير فعلى سبيل المثال :-
فى هذا المكتب فى حالة عملة 10 ساعات يومياً فإن إستهلاكة حوالى 16 كيلو وات ساعة وسنوياً إستهلاكة 25 يوم * 16 كيلو وات * 12 شهر = 4800 ك وات ساعة .
وأن التوفير يعادل 92% * 4800 ك وات ساعة = 4416 ك وات ساعة سنوياً من مكتب واحد فى وزارة الكهرباء .
المقترح الرابع :-
"إستخدام اللمبات الموفرة للطاقة بنظام (LED) فى المحلات التجارية والمول حيث أن ذلك يوفر 90% من أحمال الآضاءة وأكثر من 30% من أحمال التكيف ."
حيث أن المحلات التجارية والمول يعتمد كاملاً فى إستهلاكة على الآضاءة ليللاً ونهاراً وعلى التكيف ولمدد تصل إلى ما يزيد عن 15 ساعة يومياً فإنها تمثل عبئ كبير على إستهلاك الكهرباء .
وحيث أن جميع محلات سيتى ستار تعمل بمنظومة القراءة والتحكم عن بعد فإن السرقات بها منعدمة وأن الاستهلاك العالى فى الآضاءة والتكيف
فعلى سبيل المثال :-
يوجد فى سيتى ستارز ثلاث محولات قدرة كل محول حوالى 25 ميجا وات وأن الآستهلاك بها يصل إلى أكثر من قدرة المحولات .
وأن الآضاءة تمثل للمحلات والطرق أكثر من 70% والباقى للتكيف فإنة يمكن توفير كمية كبيرة على سبيل المثال
إستهلاك الآضاءة يومياً :-
75ميجا وات ساعة * 15 ساعة يومياً * 70% للاضاءة = (787.5) ميجا وات ساعة .
يمكن توفير يومياً 92% منها * (787.5) ميجا وات ساعة = 724.5 ميجا وات / ساعة
وأن تكلفة عمل محطة كهرباء سعر الميجا الواحدة حوالى 5 مليون دولار .
إستهلاك التكيف يومياً :-
75 ميجا وات ساعة * 15 ساعة يومياً * 30% للتكيف = (337.5) ميجا ساعة
يمكن توفير حوالى 30% لعدم صدور حرارة من اللمبات * 337.5 ميجا ساعة = (101.25) ميجا ساعة .
أى أن مول واحد يمكن توفير يومياً حوالى (825) ميجا وات
وأن فترة الإسترداد للتكلفة فى المول لاتزيد عن أربعة اشهر .
المقترح الخامس :-
" رفع الدعم نهائيا عن مشتركى الكهرباء والبالغ أكثر من (5.5) مليار جنيه شهريا دون تأثر محدودى الدخل وتزويدهم بالكهرباء مجانا " .
حيث ان إستهلاك 70% من المشتركين للمنازل يقل عن 200 ك.وات ساعة شهريا .
وأن دعم الكهرباء يتم بنظام الشرائح كالآتى :-
50 ك وات ساعة الأولى بحوالى 6 قروش
150 ك وات ساعة الثانية بحوالى 9 قروش
150 ك وات ساعة الثالثة بحوالى 12 قرش .
وأن تكلفة كيلو الكهرباء حوالى 18 قرش بسعر مدعم لوقود المحطات حوالى 60دولار للبرميل وأن إجمالى دعم كل مشترك فى القطاع المنزلى يبلغ (28.50 ) جنيه على اساس أن تكلفة ( 350 ) ك وات ساعة الأولى المدعمة حوالى (63 ) جنيه وأن سعر بيعها ( 34.50 ) جنيه سواء كان فقير أو غنى وأن تكلفة إصدار الفاتورة تقرب من عشرة جنيهات لكل مشترك .
المقترح
تركيب عدادات كهرباء تغطى 200ك وات ساعة شهريا لكل مشترك مدعومة بالكامل ( كهرباء مجانا ل 70% من المشتركين ) وإلغاء الدعم نهائيا حوالى ( 5.5) مليار جنيه وباقى المشتركين يتم حسابهم على أساس سعر تكلفة + ربح لشركات التوزيع وبدون دعم ومن يرغب من المشتركين المدعومين فى زيادة الطاقة يتم رفع الدعم عنه أو من يسرق كهرباء أيضا يتم رفع الدعم عنه .
نتائج التطبيق :-
1-إعطاء 70% من المشتركين محدودى الدخل كهرباء مجانا .
2-توفير 5.5 مليار جنيه شهريا دعم كهرباء .
3-دخول مشتركين جدد إستهلاكهم أكبر من 200 – 400 ك وات ساعة فى شريحة المدعومين مما يخفف الأحمال بنسبة تصل إلى 5%
المقترح السادس :-
" إستخدام كشافات الشوارع ذات العواكس الجيدة وذات خاصية الحماية من دخول الأتربة بداخلها ( IP65 ) "
إن إستهلاك الشوارع فى مصر يزيد عن 7% من إستهلاك الطاقة الكهربائية ( أكثر من محطة نووية ) وأن إستخدام الكشافات الصوديوم عالية الإستهلاك رخيصة السعر ليس بها حماية ضد الأتربة يضيع طاقة عالية .
حيث أن الكشافات الحالية يدخل بها التراب بعد أيام قليلة فيجعل الإضاءة ضعيفة والإستهلاك عالى .
وتم تطبيق العامين الماضيين تركيب كشافات الشوارع بإستخدام اللمبات (CFL ) بقدرات 85وات و 125وات وكانت هناك شكوى من ضعف الإضاءة .
وهذا العام إتجهت المحليات إلى طرح مناقصات كثيرة بلمبة 150وات صوديوم مزودة ببلاست إلكترونى لتعطى إضاءة عالية وهذا إهدار للمال العام وللطاقة الكهربائية وتقترح وقف هذا النزيف فورا .
وحيث أننا قمنا بتركيب كشافات بمدينة المنصورة منذ عامين بلمبات قدرة 57وات مكان كشافات صوديوم 250وات ؛ 400 وات .
وهذه الكشافات تتميز بأنها ذات عواكس جيدة ( 16 عاكس ) ومزودة بفلتر لمنع دخول الأتربة عند تغيير الهواء ولها قدرة على منع الأتربة (IP66) ومرفق شهادة توضح أن الإضاءة أفضل من الصوديوم وأن نسبة التوفير تزيد عن 89 % .
فلو تم الإهتمام بالكشافات وتخفيض الإضاءة لتصبح 57وات للكشاف فيكون التوفير كالآتى :-
7% للإضاءة من طاقة مصر x 89% توفير = 6.25 %
أى أكبر من محطة نووية
المقترح السابع :-
وقف إستيراد مكونات اللمبات الموفرة للطاقة المخالفة للمواصفات المصرية .
حيث أن وزارة الكهرباء تقوم بطرح مناقصات للمبات الموفرة للطاقة بمواصفات (PF>92,THDI55) وأنها مضمونة لمدة 18 شهر وأن أوامر التوريد لها تزيد عن (12 جنية) وتقدم بدعم كل لمبة بحوالى 6 جنيهات وتقوم ببيعها للمواطنين بحوالى 6 جنيهات .
وأن أسعار اللمبات الرديئة فى السوق تتراوح ما بين (4-8جنيهات) فإن المواطن البسيط يقوم بشراءها وفى خلال عدة أسابيع تحترق اللمبة وإضاءتها ضعيفة وأن إستهلاك الكهرباء يزيد مما يسبب عدم الثقة فى برامج الترشيد .
حيث أن مكونات اللمبات على سبيل المثال تتراوح ما بين (0.35 – 1.45) دولار حسب المواصفات والقدرة الفعالة والعمر وشدة الآضاءة وأن اللمبات الموجودة فى السوق مواصفة (P.F) تقل عن 40% وعمرها اسابيع وإضاءتها ضعيفة مما يسبب فى زيادة الاستهلاك وليس الترشيد .
ويوجد فى الرقابة على الصادرات والوردات معامل جيدة للآختبار ولكن قانون الجمارك يتميز بالغباء فى هذه النقطة حيث ينص على ان اللمبات الموفرة للطاقة الكاملة الصنع أو أجزاء اللمبات الواردة معاً فى رسالة واحدة النسبة الجمركية لها 30% ويتم إختبارها فى معامل الرقابة على الصادرات والواردات .
وأنه فى حالة ورود البلاست فى شحنة منفصلة و التيوب الزجاجى فى شحنة أخرى منفصلة يكون النسبة الجمركية 5% ولا يتم إختبارها فى معامل الصادرات والواردات حيث أنها اجزاء .
المرجو النظر فى سرعة سد هذا العيب فى قانون الجمارك والالتزام بإختبار جميع مكونات اللمبات سواء واردة كاملة أو مفككة وان تكون مطابقة للمواصفات المصرية
Factory: Egypt, Cairo, El Obour City ,
Industrial zone, Area 12003 Building 7.8
Tel: (202) 46650145 / 46 / 47 / 48 / 49
Fax: (202) 46651930
email:- ceo@gamma-international.com
info@gamma-international.com
website :- http://www.gamma-international.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق